دفع فقر و جلب رزق و روزی و محبت
دفع فقر و جلب رزق و روزی و محبت و زبانبندی و حفظ از اعداء و واردشدن بر حکام و کسب توبه
با طهارت و نیت پاک هر روز بعداز نماز صبح سوره شریفه انشراح 7 بار سپس دعای ذیل 1 بار
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِهِ وَ سَلَّمَ اللَّهُمَّ إِنِّي أسالك بِأَلَم نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ أَنْ تَشْرَحَ صَدْرِي بِالِاسْمِ الَّذِي شَرَحْتُ بِهِ قَلْب مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ يَا مُؤْمِنُ يَا مُهَيْمِنُ يَا اللَّه بِحَقِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ الَّذِي خاطبته بِقَوْلِكَ وَ وَضَعْنا عَنْكَ وِزْرَكَ يَا اللَّه أسالك بكلامك الْقَدِيمِ وَ نَبِيِّكَ الْكَرِيمِ مِنْ أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ الَّذِي اَنْقَضَّ ظَهْرِكَ وَ أَسْأَلُكَ يَا اللَّهِ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ لَمْ يَخف عَلَيْكَ حَالِي يَا مَنْ لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَ هُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ احْفَظْنِي مِنْ أَبْصَارِ الظَّالِمِينَ وَ اكْفِنِي شَرّ خَلْقِكَ أَجْمَعِينَ يَا اللَّه أسالك بِاسْمِكَ الَّذِي رَفَعْتَ بِهِ قَدْرَ عَبْدُكَ وَ خُلَاصَةِ خَلْقِكَ وَ سَيِّدِ رُسُلِكَ فَلَا تَذْكُرُ إِلَّا وَ يَذْكُرُ مَعَكَ وَ أَنْزَلْتَ عَلَيْهِ مَظْهَر عَظِيمُ نِعْمَتِكَ وَ رَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ يَا رَافِعَ يَا ذَاكِرُ اذْكُرْنِي بِذِكْرِ الذَّاكِرِينَ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِياماً وَ قُعُوداً وَ عَلى جُنُوبِهِمْ وَ يَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ رَبَّنا ما خَلَقْتَ هذا باطِلاً سُبْحانَكَ فَقِنا عَذابَ النَّارِ يَا اللَّه قِنِي شَرَّ الظَّالِمِينَ وَ اكْفِنِي شَرَّ الْحَاسِدِينَ بِحُرْمَةِ سَيِّد خَلْقِ اللَّهِ أَجْمَعِينَ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ الَّذِي أَنْزَلْتَ عَلَيْهِ فَانٍ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً يَا مِنْ قَرن عسرين بيسرين اجْعَلْ لِي مِنْ كُلِّ ضِيقٍ فَرَجاً وَ مِنْ كُلِّ هَمٍّ وَ كَرْبُ مَخْرَجاً بِحَقِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ أَفْضَلُ الكائنات وَ سَيِّدَ أَهْلِ الْأَرْضِ وَ السَّمَاوَاتِ الَّذِي أَنْزَلْتَ عَلَيْهِ هَذِهِ الْآيَاتِ فَإِذا فَرَغْتَ فَانْصَبْ وَالَى رَبِّكَ فَارْغَبْ أسالك بسيدنا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ وَ بِإِخْوَانِهِ الْمُسْلِمِينَ وَ النَّبِيِّينَ وَ الْمَلَائِكَةِ أَجْمَعِينَ وَ آلِ مُحَمَّدٍ واصحابه وَ التَّابِعِينَ وَ سَائِرِ عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ أَنْ تَكُفَّ عَنَى أَبْصَارَ الظَّالِمِينَ وَ تَكْفِيَنِي شَرَّ الْأَعْدَاءِ وَ الْحَاسِدِينَ وَانٍ تَسْخَرْ لِي روحانية هَذِهِ السُّورَةَ لجلب الْأَرْزَاقُ وَ عَطَفَ الْقُلُوبُ عَلَى وَان تَرْزُقَنِي المساتر وَ تَدْفَعُ عَنَى الْمَضَارِّ يَا اللَّه يَا لَطِيفُ يَا اللَّه يَا حَفِيظُ يَا اللَّه يَا بَاسِطُ يَا اللَّه يَا وَدُودُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْعَرْشِ الْمَجِيدِ يَا فَعَّالُ لِمَا تُرِيدُ يَا ذَا الْبَطْشِ الشَّدِيدِ أَفِرُّ دنى لَكَ وَ لَا تُسَلِّطْ عَلَى جَبَّاراً مِنْ خَلْقِكَ وَ لَا شَقِيّاً انَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرُ أسالك بِعِزِّكَ الَّذِي لَا يُرَامُ وَ مُلْكِكَ الَّذِي لَا يُضَامُ يا اللَّه أسالك بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي عَمّ الْوُجُودِ يَا اللَّه أسالك بِقُدْرَتِكَ الَّتِي قَدَرْتَ بِهَا عَلَى جَمِيعِ خَلْقِكَ يَا اللَّه بِرَحْمَتِكَ اسْتُغِيث يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ ( وَ ذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ أَنْ لا اله إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَ نَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَ كَذلِكَ ننجى الْمُؤْمِنِينَ ) أَقْسَمْتُ عَلَيْكَ بِحَيَاةٍ ذَاتَ مِنْ أَقْسَمْتُ بِهِ مُحَمَّد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ أَنْ تَرْزُقَنِي الْبَرَكَةَ وَ النِّعْمَةَ وَ التَّوْبَةَ وَ الرُّوحِ وَ الْحَيَاءُ وَ الْمَحَبَّةِ وَ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صدقٍ وَ أَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَ اجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصِيراً اللَّهُمَّ إِنِّي أسالك بِكُلِّ مَخْصُوصُ هُوَ لَكَ وَ بِكُلِّ خُصُوصِيَّةُ هِيَ لَكَ وَ بِجُودِكَ الْفَيَّاضِ عَلَيْهِمْ أَنْ تَرْزُقَنِي الْكَمَالِ وَ إِصْلَاحِ الْحَالِ وَ السّعْدِ وَ الْإِقْبَالِ أَنَا وَ أَهْلِي وَ أَوْلَادِي وَ أَصْحَابِي وَ عَافِنَا مِنْ كُلِّ عِلَّة وَ احْفَظْنَا مِنْ كُلِّ مُصِيبَةٍ وَ بَلِيَّةٍ وَ رَزِيَّةٍ يَا صَاحِبَ الْمَوَاهِبِ السَّنِيَّةِ يَا بَاسِطَ الْيَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ وَ الْعَطِيَّةِ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ خَيْرِ الْبَرِيَّةِ وَ عَلَى اله واصحابه وَ سَلَّم
دایی ابراهیم




















